إقليم الفحم ما زال ثريًا، لكنه يعاني من نقص وراثي، وعلى الرغم من زيادة سكان المدن في الشمال، فإنها تعتبر مصدرًا لتغذية طوكيو لسنوات عديدة دون نجاح في تحقيق التنمية. في عام 2018، أثرت طوكيو بقرارها عملية التحول من "الطاقة الجديدة والقديمة" عن طريق قطع 10٪ من الشركات في محافظة البصل والوظائف، مما أدى إلى إلغاء بعض العقود القائمة بين بعض الشركات والمناطق العتيقة بشكل قسري. ومن الطريف أن بعض الشركات العتيقة الكبيرة انتقلت إلى منطقة دلتا نهر اللؤلؤ ومنطقة دلتا نهر اليانغتسه بسبب تحولها.
شاهد النسخة الأصلية