【比推】قال مؤسس تليجرام بافيل دوروف (Pavel Durov) في بيان على قناته إن المقابلة التي أجراها مع تاكر كارلسن حول الوضع في فرنسا قبل أسبوع تم الإبلاغ عنها على نطاق واسع في وسائل الإعلام في عدة دول، لكن وسائل الإعلام الفرنسية "صمتت جماعياً". وأشار إلى أن وسائل الإعلام الرئيسية الفرنسية "لوموند" (Le Monde) نشرت 40 تقريرًا سلبيًا عن تليجرام خلال 7 أسابيع بعد اعتقاله، حيث لم تستشر 37 تقريرًا أي تعليقات من المنصة، وتجاهلت تصحيح الحقائق الذي أُصدر. وأعرب دوروف عن قلقه من هذه البيئة الإعلامية، مما يبرز أهمية تليجرام في تقديم وجهات نظر متعددة.
شاهد النسخة الأصلية
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
تسجيلات الإعجاب 16
أعجبني
16
8
مشاركة
تعليق
0/400
HodlKumamon
· 06-19 13:44
البيانات تتحدث، معدل الانحراف هو 37/40=92.5%~
شاهد النسخة الأصليةرد0
GasWhisperer
· 06-18 17:42
صاعد على الحقيقة اللامركزية بصراحة
شاهد النسخة الأصليةرد0
LayerZeroHero
· 06-18 12:14
مطورين Web3 | تمت مراجعة أكثر من 300 جسر | المعيار الوحيد للأجر بالساعة: درجة أمان البروتوكول.
شاهد النسخة الأصليةرد0
AirdropHuntress
· 06-18 11:18
البيانات تتحدث، 37/40 واضحة للجميع
شاهد النسخة الأصليةرد0
SignatureVerifier
· 06-17 00:53
تقنيًا، لا يمكن لوسائل الإعلام الرئيسية إسكات الحقيقة
شاهد النسخة الأصليةرد0
SerumDegen
· 06-17 00:47
صاعد af على طاقة دويروف بصراحة
شاهد النسخة الأصليةرد0
GameFiCritic
· 06-17 00:38
نموذج تحفيز الرأي العام غير متوازن بشكل خطير!
شاهد النسخة الأصليةرد0
ChainSherlockGirl
· 06-17 00:34
لحظة الضربة الحقيقية! صحيفة العالم تعرضت للهزيمة والبيانات تتحدث
دوروف يكشف عن "الإسكات الجماعي" من وسائل الإعلام الفرنسية تجاه تيليجرام: 40 تقريرًا سلبيًا تظهر صعوبة تنظيم الرأي العام
【比推】قال مؤسس تليجرام بافيل دوروف (Pavel Durov) في بيان على قناته إن المقابلة التي أجراها مع تاكر كارلسن حول الوضع في فرنسا قبل أسبوع تم الإبلاغ عنها على نطاق واسع في وسائل الإعلام في عدة دول، لكن وسائل الإعلام الفرنسية "صمتت جماعياً". وأشار إلى أن وسائل الإعلام الرئيسية الفرنسية "لوموند" (Le Monde) نشرت 40 تقريرًا سلبيًا عن تليجرام خلال 7 أسابيع بعد اعتقاله، حيث لم تستشر 37 تقريرًا أي تعليقات من المنصة، وتجاهلت تصحيح الحقائق الذي أُصدر. وأعرب دوروف عن قلقه من هذه البيئة الإعلامية، مما يبرز أهمية تليجرام في تقديم وجهات نظر متعددة.